‏إظهار الرسائل ذات التسميات أدب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات أدب. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 28 فبراير 2023

خالد الظنحاني يحيي أمسية ثقافية في مدينة كولن الألمانية

 خالد الظنحاني يحيي أمسية ثقافية في مدينة كولن الألمانية



يحيي الشاعر والخبير الثقافي الإماراتي خالد الظنحاني، رئيس مؤسسة غبشة، أمسية ثقافية تحت شعار "الثقافة تجمعنا"، ضمن فعاليات منتدى الطعان الثقافي في مدينة كولن الألمانية، ليتحدث خلالها عن تجربته الأدبية والثقافية داخل دولة الإمارات، وذلك يوم الجمعة 3 مارس 2023 في مركز المدينة الخامس بكولن.

بدعوة من منصة "إبداع من ألمانيا" وضمن فعاليات منتدى الطعان الثقافي في مدينة كولن الألمانية، يحيي الشاعر والخبير الثقافي الإماراتي خالد الظنحاني، رئيس مؤسسة غبشة، أمسية ثقافية تحت شعار "الثقافة تجمعنا"، وذلك يوم الجمعة 3 مارس 2023 في مركز المدينة الخامس بكولن.

ويتحدث الظنحاني في الأمسية عن تجربته الأدبية والثقافية داخل دولة الإمارات وتوجهاته للتواصل مع تجارب ثقافية وإبداعية في أوروبا وحول العالم من خلال اللقاءات مع أفراد ومؤسسات وجمعيات في المحافل الدولية، بحضور المهندس فراس الأحمدي مؤسس ومدير منصة إبداع من ألمانيا، والفنانين أزل يحيى إدريس وسهم الغبان، وعدد من الشخصيات الأدبية والفنية والاجتماعية من الجاليات العربية في ألمانيا.

وقال الظنحاني: "أسعى من خلال هذه الفعاليات الدولية إلى مد جسور التواصل الحضاري مع الثقافات الأخرى، وتسليط الضوء على الإبداعات الإماراتية، وفي الوقت نفسه فتح باب التواصل مع أدب المهجر، لتعزيز التعاون مع المثقفين العرب المهاجرين إلى دول أوروبا، وذلك من منطلق دعم مسيرة العطاء الثقافي العربي عالمياً، والاحتفاء بأدب المهجر".

كما أثنى الظنحاني على الدور الذي تضطلع به منصة إبداع من ألمانيا و"منتدى الطعان الثقافي" في دعم الإبداع العربي وتعزيز حضوره في المجتمع الألماني، مؤكداً أهمية التعاون الثقافي بين مؤسسة غبشة الإماراتية وهاتين المؤسستين الكبيرتين في مجال نشر الثقافة العربية في أوروبا.
نقلا عن موقع الشارقة 24
https://lnkd.in/dTAfcSNW

الخميس، 19 يناير 2023

مؤسسة غبشة تنظم أمسية تأبينية للراحل مصطفى الهبرة في الفجيرة

 مؤسسة غبشة تنظم أمسية تأبينية للراحل مصطفى الهبرة في الفجيرة









الإمارات، الفجيرة، 19 يناير 2023 ـ استضافت دار راشد للنشر بالفجيرة، مساء أمس، أمسية تأبينية للشاعر والمؤرخ الدكتور مصطفى عزت الهبرة، نظمتها مؤسسة غبشة الإماراتية بالتعاون مع هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، بحضور الشيخ سعيد بن سرور الشرقي رئيس غرفة تجارة وصناعة الفجيرة، وناصر محمد اليماحي عضو المجلس الوطني الاتحادي، والدكتور خالد الظنحاني رئيس مؤسسة غبشة، ورجل الأعمال محمد الملا، وعائلة الراحل وأصدقائه ورفقاء دربه، وعدد كبير من الكتاب والشعراء.

بدأت الأمسية التي قدمتها الشاعرة هبة شريقي بالوقوف دقيقة صمت حداداً على روح الراحل مصطفى الهبرة، تلاها عرض فيديو لمقتطفات من حياته. ثم قدّمت ثلة من الحاضرين قراءات في سيرته وكلمات وقصائد رثاء للراحل، كما استذكر الحضور عدداً من مواقفه ومساهماته ومبادراته الثقافية، وفاءً له وإحياءً لإرثه الذي لا ينضب.

ويعد الراحل الدكتور مصطفى الهبرة الذي ولد في مدينة حماة السورية عام 1949، وانتقل إلى جوار ربه في السابع والعشرين من ديسمبر 2022، من أبرز الكتاب والمؤرخين في دولة الإمارات، جمع بين عمله إعلامياً معروفاً في دولة الإمارات، وإتقانه الشعر والرواية والقصة، إذ وهب حياته للعمل والكتابة، وأنتج رصيداً كبيراً من الأعمال الإبداعية، وكأن كل ديوان له يحمل في طياته بذرة الرواية التي تليه، وجنين الفيلم الوثائقي وخلايا البرنامج التلفزيوني القادمين، ليقف أخيراً على ثروة إبداعية شخصية تحتاج إلى ذاكرة بمساحة حياة.


كما فاز الراحل بجائزة الشيخة فاطمة بنت هزاع بن زايد آل نهيان لقصة الطفل العربي عام 1997 عن قصته "الربان والسيف"، وجائزة سلطان بن علي العويس الثقافية عام 2019، وجوائز وتكريمات عديدة

الاثنين، 16 يناير 2023

الدكتورة سمر الشامسي تستعرض المنعطفات التاريخية للحركة الفَنّيّة العالميّة وتطوّرها عبر أكثر من أربعة آلاف عام

 

من خلال كتاب "تاريخ الفن والعمارة"

 

الدكتورة سمر الشامسي تستعرض المنعطفات التاريخية للحركة الفَنّيّة العالميّة وتطوّرها عبر أكثر من أربعة آلاف عام





أبوظبي :


صدر عن شركة المطبوعات للتوزيع والنشر كتاب «تاريخ الفن والعمارة» لمؤلِّفَيه: المهندسة المعمارية والفنانة التشكيلية والمحامية الدكتورة سمر الشامسي، والكاتب الأستاذ علي عبد الرحمن دباجة.


ويتضمنتاريخ الفن والعمارة ” مئات النماذج التي تُظهر كيف اختلفت الطُّرُاز بين حضارة وأخرى، وعصرٍ وآخر، ولماذا؟ مع ما يوضحه ذلك عن مختلف الشعوب.  كما أنّه كتابٌ يشمل معظم الأسماء الكبيرة التي وَضعت لمساتها المميّزة على الفنون والعمران، وأصبحت بفضل أعمالها الخالدة معروفةً لدى البشرية، وعبر كل العصور.


ويستكشِف الكتاب بالتفاصيل والنماذج، كيفية تطوُّر الفنون والمباني والأثاث وغيرها عبر التاريخ، منذ الفراعنة والإغريق، حتى العصور الحديثة. وكيف جَمعت الشعوب بين الجَمال وفائدة الاستعمال، وهو غنيٌّ بمعلوماته الغزيرة والمكثَفة في آنٍ معاً، وغنيٌّ بالصُّور المُرفَقة بها والمُطابِقة لها.


وكتبت الدكتورة الشامسي بمقدّمة الكتاب: "مما لا شك فيه أنّ رَصد تاريخ الفَنِّ عبر امتداد سنوات وحُقب التاريخ الإنساني أمرٌ ليس هيّناً أو ميسوراً، لتشابك وتعدد الثقافات في عالم مترامي الأطراف. فضلاً عن افتقار الكثير من الحُقَب التاريخية إلى توثيقٍ دقيق وموضوعيّ لتفاصيل الإبداع الفني المتعدّد بتعدد النشاط البشري برُمَّته، وتَمَازُج مفردات الفنون وتداخُلها وتشابكها كمرآةٍ يومية للثقافات المترامية عبر التاريخ.

 لكن أمام الحاجة الماسّة لطلاّب ودارسِي تاريخ الفن والمهتمِّين بتاريخ الحركة الفنيّة، كان هذا الجهد العِلميّ المتواضع الذي يتيح للطلاب والدارسين والمهتمين الوقوف عند أهم المنعطفات التاريخية للحركة الفنية العالمية، وسماتها التي تميّزها، وتطوّرها عبر أكثر من أربعة آلاف عام، وذلك من خلال أربعة أجزاء رئيسية موثَّقة. 

 يتضمن الجزء الأول الفن المصري القديم، المرتبط بالتاريخ الفرعوني بملامحه المعروفة، ثم الفن الإغريقي والروماني والبيزنطي، قبل الولوج إلى تاريخ الفن الإسلامي وملامحه ومدارسه المختلفة، وما تتميّز به العمارة الإسلامية من خصائص وسمات، دون أن نهمل ملامح الفن الرومانسكي والقوطي الذي انتشر في أوروبا الغربية في العصور المسيحية. 

 أما الجزء الثاني يتناول عصر النهضة في كل من إيطاليا وفرنسا خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، بتأثيراته الكبيرة على مسيرة الفن العالمي حتى الوقت الراهن، كما خصّصنا فصلين في الجزء الثالث عن طراز الأثاث الفرنسي والإنجليزي باختلافاته وتباين جمالياته وارتباطه بنمط المعيشة السائد في ذلك العصر .


وفي الجزء الرابع والأخير، جرى تناول المدارس الفنية الحديثة وتنوعها ما بين الكلاسيكية، والرومانسية، والوحشية، وغيرها، مع بيان أوجه الاختلاف بين رؤى تلك المدارس، وتأثيراتها على الفن المعاصر، ومن ثم يتيح هذا التناول أمام الطالب والباحث التعرف على أهم ملامح كل فترة أو مدرسة أو إتجاه فني يعين على قراءة واستيعاب ثقافة هذه الحقبة أو تلك .  ولا يفوتنا في هذا التقديم أن نهدي هذا الجهد إلى كل طالب أو باحث أو مهتم بدراسة تاريخ الفن عبر العصور باعتباره تاج الثقافات ومرآتها أينما كان، وأينما وُجد . في الفصل الأخير  وما يتميز به الجزء الرابع والأخير، في تناوله المدارس الفنية الحديثة، هو أنّه : يقدم نبذات مختصرة من السِّيَر الشخصية لأغلب الفنانين المشهورين، المُمَثلين لهذه المدارس، ومنهم الرَّسَّامون :  كلود مونيه، وبول سيزان، وفينسنت وليم فان غوغ، وموريس دو فلامنك،بابلو بيكاسو، وجورج براك، ومارسيل دوشان، وسلفادور دالي، وأمبرتو بوتشيوني، وفاسيلي كاندينسكي.


وعبرت د.الشامسي عن سرورها باصدار هذا الكتاب الذي يشكل قيمة مضافة وهامة في مجال الفن والعمارة، وأن يكون هذا الكتاب القيِّم مَعيناً للمُهتمّين وَيُشكِّل حَافِزاً للباحثين الشباب لِتَوظيف أبحاثهم في عَمليَّة التغيير وَبِناء الفكر الإنساني والحضاري.



الكتاب من القطع الوسط ويقع في 233 صفحة وصمم غلافه وإخراجه الفني ريتا كنزي، ويمكن الحصول على نسخة من الكتاب في مكتبات شركة المطبوعات للتوزيع والنشر في كل من أبوظبي ودبي في دولة الامارات، وَمَواقِع البَيعْ الإلكترونيَّة مع خِدمَة التَوصيل لجميع دُول العالم.

 

الجمعة، 24 يونيو 2022

نور الله ،، للشاعر العربي الدكتور شهاب غانم

 

نور الله



إن كنت في حضرة المولى فإنك في

سعدٍ وغاية ما يرجوه إنسانُ

المال والجاه أفراحٌ مؤقتةٌ

وربما تتبع الأفراحَ أحزانُ

وفرحة الحب تبقى والعطاء وقد

تطول للشعر أعمارٌ وأزمانُ

لكن حضرةَ نور الله بهجتُها

لا تمّحي وبها الفردوس يزدانُ

نقلا عن جريدة البيان

https://www.albayan.ae/culture-art/culture/2022-06-24-1.4462882?fbclid=IwAR3WhFq8HmUvUwFWwzD0VeBxwRgqZfsPue28vZgIgZnQ-l-LcGkdt3Fsc0c

الأربعاء، 23 مارس 2022

حديث الصباح للكاتبة الأديبة المايسترو ايمان الهاشمي - سيدة (العناء) العربي

 

حديث الصباح

للكاتبة الأديبة المايسترو ايمان الهاشمي

سيدة (العناء) العربي



عذراً (أحلام) فأنا لا أجيد الغناء مثلك، ومع ذلك «أحلم» كثيراً وطويلاً وبعيداً عن كوابيس الواقع الراهن لعلِّي أراهن على الابتسامة في وجهي، وأتأكد أنه (ما يصح إلا الصحيح)؛ فتصبح روحي كالــ (فيروز) الثمين و(يخرب بيت عيونك يا عليا) الأحجار «الكريمة» وربما «البخيلة» أيضاً، لتبقى (وردة) الآمال تغنّي للأمل (بتونس بيك) في حديقة الحياة لتزهر كل (صباح) وتصدح مع (شحرورة) التغيير نحو الأفضل.

من منّا لا يعرف «الست» وإن كان لا يسمع أغاني الزمن الجميل! فالكل يحترم (سيدة الغناء العربي)، وأنا عن نفسي أقدّر جهود السيدة (أم كلثوم) وأثمّن أعمالها الخالدة، كما أنني أشعر تماماً بحنينها في غياب أمومتها وعدم وجود «كلثوم» صغيرة تخرج من بطن أحشائها لتلعب في مروج حياتها.

فعلى الرغم من مرارة أحضانها لحمل طفلها بين يديها إلا أنها استطاعت تحويل آلامها إلى آمالها، فحملت جناح النجاح بنجاح وحلّقت فوق جميع «الحناجر» على حد «الخناجر» لتكون الأم الحنون والحضن الدافئ «للأغنية العربية» على مر الأجيال، بغض النظر عن تحليل «المعازف» أو تحريمها، أو عن تغيّر طراز الغناء القديم وتطوّره الهائل لمواكبة العصر، لذلك ستبقى الحقيقة أنها ناضلت وانتصرت لتكون المنفردة والمتفردة و«المغرّدة» الأولى؛ أي قبل «تويتر» بكثير!

ولهذا سأقتبس القليل من أسماء أغانيها الرائعة لوصف حالة أمٍّ في انتظار الأمومة قبل أن يسكن صبرها (كوكب «الشنق») وتصبح (سيدة «العناء» العربي) فقلت على لسانها:

أيا ولدي لقد «أقبل الليل» و«مرّت الأيام» وأنا «أراك عصيّ الدمع» بين يديّ، لكن «أقولك إيه؟» تُرى «أغداً ألقاك» وألقى حلمي الــــ «بعيد عنك»؟ فأنا حتماً لستُ أم كلثوم ولكن الأكيد أنكَ «أنت عمري» و«أمل حياتي» و«جمال الدنيا» لأنكَ «أنتَ الحب» و«سيرة الحب» بل «الحب كله» ولذا سأحكي لك «كل ليلة وكل يوم» قصصاً كــــــ «ألف ليلة وليلة»، فلقد «فكّروني» رغم «الأطلال» أن «هذه ليلتي» ولذلك «أنا بانتظارك» «يا مسهرني» كل «ليلة حب» في حضن أمك!

-------------------------------

وايمان الهاشمي

كاتبة وشاعرة إماراتية، حاصلة على بكالوريوس موارد بشرية بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف، وماجستير في "إدارة الجودة"، تكتب باللغتين الإنجليزية والعربية (الفصحى والعامية)، عازفة بيانو، وهي أول مُلحِّنة نسائية إماراتية في الدولة، تدمج الآلات الغربية والعربية مع البيانو بمقطوعات من تأليفها بشكل كامل، لها محاولات جيدة في مجال الرسم .




#عمر_شريقي

#ايمان_الهاشمي

#الامارات

#دبي

#موسيقا

الاثنين، 21 مارس 2022

الإمارات ضيف شرف المهرجان الدولي للشباب في المغرب

 

الإمارات ضيف شرف المهرجان الدولي للشباب في المغرب




تحل دولة الإمارات ضيف شرف على الدورة السابعة للمهرجان الدولي للشباب المبدع الذي ينظمه منتدى الفن والإبداع المغربي في مدينة مكناس بالمملكة المغربية، خلال الفترة من 22 إلى 24 مارس الجاري.

وتهدف الدورة الجديدة للمهرجان، التي تحمل اسم الشاعر الإماراتي خالد الظنحاني، إلى تعزيز مفهوم الإخاء والسلم والتعايش من خلال الثقافة والإبداع وتحصين الشباب ضد أسباب التطرف والعنف بإدماجه في العمل الإبداعي الذي يرتقي بالفكر الإنساني ويحقق التقدم والتطور والرقي للشعوب العربية لبناء مستقبل أفضل في الوطن العربي.

ويضم وفد الدولة برئاسة الشاعر خالد الظنحاني رئيس مؤسسة الرّخ الإماراتية للنشر، كلاً من: الفنان أحمد الشريف «سيل المطر»، والدكتورة وفاء أحمد العنتلي الرئيس التنفيذي لمؤسسة الرّخ، والباحثة هدى الدهماني، والشاعر عمر بن قلالة العامري، والباحث سعيد الدهماني.

وأوضح الظنحاني أن وفد الدولة أعد برنامجاً متكاملاً للمشاركة في المهرجان يتوافق مع أهداف «مبادئ الخمسين» بالدولة، ويتضمن قراءات شعرية وفقرات تراثية وعروضاً للأزياء الإماراتية، وسهرات فنية، إضافة إلى توقيع عدد من المؤلفات الأدبية الإماراتية وتقديمها إهداءات للجمهور.

وأكد الظنحاني حرص أبناء الإمارات من خلال مبادرة «سفراء زايد» الدولية على المشاركة في المحافل الثقافية في مختلف العواصم العربية والعالمية بهدف التعريف بالواقع الثقافي الإماراتي ونشر ثقافة وتراث الدولة حول العالم، بالإضافة إلى نشر رسالة التسامح والأخوة الإنسانية والسلام وتعزيز لغة الحوار التي تؤمن بها الدولة.

عن جريدة الرؤية